Thursday, March 6, 2008

الهمجية الفلسطينية تضرب الاسرائيليين العزل


ثمانية قتلى في هجوم على مدرسة دينية يهودية بالقدس

قالت مراسلة الجزيرة في فلسطين إن إطلاق نار وقع عند مدخل مدرسة دينية يهودية بالقدس الغربية أسفر عن وقوع عشرات القتلى والجرحى.
وذكرت خدمة زاكا الإسرائيلية للطوارئ أن ثمانية أشخاص على الأقل قتلوا في هذا الهجوم بينما أصيب نحو ثلاثين شخصا.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن منفذي الهجوم وهما فلسطينيان بين القتلى، وقد انتشرت قوات الشرطة الإسرائيلية في مكان الهجوم وفرضت إغلاقا كاملا على المنطقة.
وقال التلفزيون الإسرائيلي إن قوات الشرطة الإسرائيلية عثرت على حزام ناسف على جثة أحد الفلسطينيين منفذي الهجوم، وقامت سيارات الإسعاف باجلاء الكثير من الجرحى



المصدر....


تعليقي : قتل الابرياء العزل هو عمل ارهابي جبان و رغم ذلك يتم اطلاق وصف "الشهداء" على هؤلاء الوحوش الهمج اصحاب الأحزمة الناسفة , كل هذا من أجل الظفر بانهار الخمور و الغلمان و حور العين و تناول التبوله و الفتوش مع بن لادن و الزرقاوي و الخميني و ابو نعال و ابو خراء في الماخور السماوي المسمى بجنات الخلد .0

نتمنى أن يقبر الارهابيون جميعا

تحديث: تبين أن عمر منفذ العملية "الشهيد" لا يتجاوز العشرين عاما , فهذه هي الثقافة التي يتربي الطفل الفلسطيني عليها , ثقافة الكراهية و القتل و التفجير , و بالنهاية يستغربون لماذا لا يتعاطف العالم المتحضر معهم .0

7 comments:

blacklight said...

العرب أفضل من يطبق المثل "ضربني وبكى سبقني واشتكى"
عدائيين لا يحترمون معاهدة السلام وعندما ترد إسرائيل عليهم بالمثل يستنكرون ويستنجدون بحقوق الإنسان ومجلس الأمن .يستطيع الفلسطن خداع الشعوب المغفله كشعبنا راعي الهبات والتقليعات السياسيه لكن العالم ليس غبيا أو راعي هبه كي ينخدع بوضع هم الفلسطن المسؤولين عنه ولا أحد سواهم.

rai said...

نعم يخدعونا نحن بحملات غزة تستغيث و القدس يصيح و ساعد بطيخ

لا اعلم الى متى هذه الحركات الصبيانية الجبانة مثل الانتحاريين وقتل الابرياء في المدارس والاسوقه ننتهي من صعاديات حزب الله حتى نرى قنابلهم الصخرية التي هي اشد من الحديد بنظر السلف لا ارعرف اين اتو بهذا التشبيه ؟!

المشكلة ياتي اليك ممن ينادي بالقضية الفلسطينية وبضعف الحكام وان تفتح الحدود وفداك ابي وامي وبلا بلا
وهو لا يعلم اي تقع فلسطين ولا يعرف تاريخ فلسطين , لكن همهم هو الفوز بجنة البلاي بوي لتمتع بما حرم عليه في الارض

Mozart said...

بلاك لايت و شاب علي

العرب و المسلمين يناشدون العالم للتعاطف معهم من باب الانسانية و عندما يقومون هم بقتل الابرياء يهللون و يكبرون كاشفين عن ثقافة الكراهية المغروسه في صدورهم منذ الصغر

فقد تبين ان البطل المغوار الانتحاري لا يتجاوز عمره العشرين عاما

فتى الجبل said...

ما احب الفلسطينيين
بس عاد اشدعوة اليهود مقصرين بالعنصرية

Mozart said...

فتى الجبل

غالبيه الكويتيين لا يحبون الفلسطينيين بسبب موقفهم السلبي من الغزو العراقي , و لكن رغم ذلك تجد بعض المواطنين و النواب بكل بقاحه و وقاحه يطالبون الآخرين بمسانده القضيه الفلسطينيه بسبب رواسب الفكر القومي العنصري اضافة الى التعصب الديني و كراهية اليهود , و المصيبه انهم يدعون التمسك بحقوق الانسان و هم لا يمتون اليها بأي صله , لانه لو كان القاتل و المقتول يحملان أي هويه اخرى لما اكترثو للموضوع بتاتا

شكرا لمرورك

Mesbah said...

حقيقي انكم جحوش، ولكنكم معذورون لان الموضوع اكبر واعقد من فهمكم المحدود. القاتل مسلم متطرف والقتلى يهود متطرفون. وفي كل الأحوال، انتم مالكم؟ الم تسمعوا عما يفعله طلبة المعاهد الدينية اليهودية المتطرفة ان سنحت لهم الفرصة في اعدائهم الفلسطينيين؟ لا داعي للحماقة فقط من منطلق عدو عدوي صديقي. هؤلاء يا سادة طالبان بني اسرائيل، تماماً كما ان لدينا طالبان المسلمين. هؤلاء يتعلمون في معاهدهم الدينية ان الله خلق اسماعيل وبنيه (يعني أنتم) ثم ندم لانه عرف خطأه! ان صممتم على مبدأ عدو عدوي صديقي، فهنيئاً لكم

Mozart said...

ليس هناك اسوأ من الارهابيين سوى من يبرر لهم جرائمهم مثل صاحب الرد اعلاه