البيرت اينيشتاين (عالم فيزيائي) : لا أستطيع أن أتخيل إلها يكافيء و يعاقب مخلوقاته التي وجدت كي تخدم أهدافه المبنية على أهدافنا نحن , الرب باختصار ما هو الا انعكاس للهشاشة الإنسانية . و لا يمكنني أن أصدق بأن الفرد بإمكانه أن ينجو من الموت الجسدي , على الرغم من أن أرواحنا الضعيفة تحتوي هذه الأفكار بفضل الخوف أو الغرور السخيف.
تشارلز داروين (عالم طبيعة) : سر بداية الخلق ما زال مجهولا بالنسبة لنا , و أنا يجب أن أكون راضيا عن بقائي "لا إدريا"
-
ابراهام لينكولون (رئيس أمريكي) : الإنجيل ليس كتابي و لا المسيحية هي صنعتي , لم أتمكن من تقبل العبارات المعقدة للعقيدة المسيحية .
-
نابليون بونابرت (قائد فرنسي) : الديانة هي التي تمنع الفقراء من قتل الإثرياء .
-
و قال أيضا : الديانة هي مادة ممتازة لابقاء عامة الشعب على الهدوء.
-
توماس جيفيرسون (رئيس امريكي) : الأديان كلها متشابهة –مبنية على الخرافات و الأساطير.
-
توماس اديسون (مخترع) : لست من المؤمنين بخلود الروح .. كلا كل هذا الكلام عن وجودنا كأفراد بعد القبر هو أمر خاطيء . بل ان كل هذا (الاعتقاد) قد انولد داخل صلابة ما نعيش–ضمن رغبتنا في الإستمرار..ضمن كرهنا لمفهوم الفناء .
-
سيجموند فرويد (عالم نفساني) : الأديان قابلة للمقارنة بالاضطراب العصبي الذي يصيب الأطفال.
-
فريدريك نيتشة (فيلسوف ألماني): الإيمان هو عدم الرغبة في معرفة الحقيقة.
-
جورج بيرناردشو(كاتب انجليزي) : في الوقت الحالي لا يوجد هناك دين واحد موثوق في العالم .
-
و قال أيضا : حقيقة أن المؤمن هو أسعد من المشكك ليست أقرب الى الصميم من الحقيقة التي تقول بأن الرجل المخمور هو أسعد من الرجل المتزن .
-
جون آدامز (أحد مؤسسي أمريكا) : لولا وجود الدين لكنا في أفضل عالم على الإطلاق.
15 comments:
انترستنج
قارن بين أولئك العلماء و علمائنا، فتوى يعود تاريخها لاربع سنوات مضت
الشمس تدور على الأرض
عزيزي موزارت
الاديان قديمه قدم تاريخ الانسان، و لا يمكن القضاء عليها لانها تعشعشت في قلوب من يؤمنون بها و توارثت كحقائق لاجيال. و لكني علي يقين ان البشريه ستصل يوما الي الفتره التي سوف ينظر الناس الي الخلف و يتعاملون مع الدين كتاريخ و ثقافه، مثلما نفعل الان بدراسه الديانات التي ظهرت و اختفت مع الزمن٠ تصور ان يآتي اليوم الذي نحتفل به بعيد الفطر بدون ان نصوم رمضان، او ان نحتفل بعيد الاضحي بدون انتظار عوده الحجاج، تماما كما يتعامل الغرب اليوم مع احتفالات الهالوين و الكريسماس٠
و علي فكره، الدين الاسلامي هو عمود البقاء لدوله مثل السعوديه، فبدونه لا تملك السعوديه اي شيء غير البترول، و انا متآكده ان العالم سيستغني عن البترول قبل ان ينظب باللجوء الي الطاقه البديله الاكثر نظافه من البترول، و لذا فحكام السعوديه ليس من مصلتهم ان يقل عدد المسلمون في العالم٠
(الممات)الحب الغريزي للأنسان للخلود جعله يؤمن بحياه بعد المنفى
وهنا المشكله
صدق المفكرين العظماء
حمودي
شكرا لك
--
شرقاوي
و لا تنسى أن الكعبة هي مركز الكون
ayya
بقاء الأديان ليست مشكلة بحد ذاتها , و لكن بقاء دين فاشي و همجي مثل الإسلام معناه فناء البشرية , كمبدأ انا أتمنى أن يبقى ايمان الناس في الصدور و في دور العبادة , و لكن اذا كانت هذه العقيدة قائمة على تهديد كيان الإنسانية فهل يوجد علاج آخر سوى الكي أو لغة البسطار كما يقول الحكماء ؟
أجل الإسلام هو دين سعودي بدوي و صحراوي و عشائري , لذلك اختار الفارسيون أصحاب الثقافة المختلفه أن يخرجو بمله جديدة تتناسب مع نمط حياتهم اسمها المذهب الجعفري , و لكن بالنهاية زيد اخو عبيد
يوما بعد يوم و تحملي للدروشة و التخلف تقل , بصريح العباره انا لا اريد أن اقضي بقية حياتي مع المسلمين و داخل دوله تدين بالاسلام
اليوم قد فرض الحجاب في السلك العسكري و قريبا داخل المجلس , و غدا سوف يفرض الحجاب و النقاب بالشوارع . هذا هو الاسلام الذي تريده الغالبية
lonly kuwait
هذا ما قاله المخترع العظيم توماس اديسون بالحرف الواحد
راي
اجل هؤلاء هم المفكرين العظماء و ليسو حثاله جنه المسلمين المزعومة مثل بن لادن و الزرقاوي و الخميني و صدام حسين و ياسر عرفات
هناك بالتأكيد حاجة بشرية للايمان بالاستمرار وتحقق العدالة المطلقة ولو بعد حين
مريح جداً هذا التفكير
ومروعة فكرة الفناء والظلم الذي هو جزء من الحياة...ظلم لا يرد بعدل تام الهي
لذا، سواءاً اعتقدنا الدين رسالة سماوية او اختراع انساني، هو في النهاية حاجة بشرية بحتة
موزارتياتك تعور هالأيام
:))
عزيزي موزارت
بعد أن نهضت أوروبا من العصور المظلمة وانفصال الدين والكنيسة عن نظام الدولة بما يعرف بالعلمانية والليبرالية , لم يكن لسبب أن الدين المسيحي سيء كلا , بل بعض القساوسة والكنائس كان لهم طقوس من تأليفهم وآذوا الناس بها , والدليل عودة الدين المسيحي كما كان حينما ارسله الرب.
أما الاسلام فهو دين بشري , وأحكامه وقوانينه قوانين بشرية , في الديانة المسيحية الرب وحده فقط هو من يحاسب البشر ويكافئهم وليس الناس , بالديانة المسيحية لاتوجد أدعية لعنات لأن الله ( في المسيحية ) أمر البشر أن يحبوا أعدائهم وهو أمر واجب والزامي والاّ تعتبر عاصي لأوامره , أما بالاسلام فحدث ولا حرج وهذا هو سبب كثرة الظلم واستباحته عند المسلمين والعرب .
الله يحبك حتى لوكنت شرير ( بالديانة المسيحية ) بعكس الاسلام وهناك نصوص كثيرة بالقرآن تدعوا لايذاء المسلمين بعضهم ضد بعض , فكيف لا تريد من المسلم إيذاء المشرك والكافر ؟
تخيل لو لم يكن هناك قضاء وقانون الدولة ؟
واعتدى عليك احد بالضرب وقام بتكسير أنفك , أو أن أحد قام بسرقة أموالك ومنزلك .؟
ماذا تفعل؟ ستلجأ بكل تأكيد للقانون والقضاء ولن تأخذ حقك بيدك وتصحح الخطأ بخطأ آخر .
نفس الفكرة , الله حينما يعاقبك ليس لأنه يكرهك تذكّر أنه والدك وأنت ابنه فهو يحبك حتى لو كنت شرير , بل ليؤدبك ويعدل بين أبنائه دون محاباة أحدهم على الآخر .
وبالنسبة للمعجزات الهية , فهي لم تنتهي , لا تزال مستمرة وقد حصلت معي أنا شخصيا , لقد دافع عني ربي بمعجزة كسرت كبرياء وعنجهية وأنوف أعدائي أعداء النجاح كلهم . ولم ينطقوا بحرف واحد من هول واستحالة حدوث هذه المعجزة الألهية . أحتفظ بها لنفسي فقط.
كما أن بالمسيحية الناس لا تتدخل بالأمور الخاصة ومشاكل الناس ومصائبهم على انها عقوبة أو ابتلاء من الله , كلا , لأن الله هو من يصنفها وليس الناس والمسلمين .
فليس كل مصيبة عقوبة من الله بل كل مصيبة هي حكمة من الله لا يعرفعا أحد سواه هو .
اذهب الى الكنيسة واقرأ الكتاب المقدس لن تخسر شيئا .
white wings
كل تجاربي بالحياة و كل المواقف التي تعرضت لها و شاهدتها تؤكد لي بأنه لا وجود لشيء اسمه العدالة الإلهية , الانسان إن لم يستطع أن يأخذ حقة بيده فلن يحصل عليه لو ظل يدعو ربه الى ما لا نهاية , كما أنني متيقن بأن الظلم ينتصر بالنهاية أن كان هو الأقوى .0
و ما هي المشكله ان كانت موزارتياتي تعور ؟ بالعامية كاهم قوى التخلف صاكين علينا في حياتنا و جاثمين على صدورنا في السياسة و في الصحافة و الاعلام و الجامعة و الدوام و حتى في غرف نومنا , و الحين تبيني ما اقسو عليهم في متنفسي الوحيد اللي اهو مدونتي ؟ خل يولون زين
--
انونيموس
في اثناء سفري و في غرفة الفندق الذي سكنت به , كانت هناك نسخة من "العهد الجديد" و قد كنت اقرأه أحيانا قبل ان ينالني التعب و أنام
باختصار الكتاب المقدس "الانجيل" مثله مثل القرآن و يصنف ك"حمال اوجه" , فمثلما يحوي جوانب الرحمة و التعاطف و التسامح أيضا ستجد به التطرف و الكبت و الكراهية
ما هو رأي المسيحية في من يكفر بالرب و يغير دينه ؟
لو كانت العدالة الالهية حقا موجودة لما ارتبطت بالعنف و المآسي و المرض و النكبات , و يا مرحبا بالظلم اذا كانت هذه عدالة الرب كما وصفتها
و لكن بالنهاية المسيحية تبقى أفضل بالنسبة لي من الإسلام هل تعلم لماذا ؟ لأنها بالنهاية ليست دين "بدوي" مع احترامي للبداوة.....انا شخصيا افضل أن انتمي لدين أقرب الى نمط حياتي و الاسلام أبعد ما يكون عن ذلك .. 0
quotes اشكرك علي ال
whatbastor
العفو زميلي
Post a Comment